منظر محزن ومؤتر عايشه مجموعة من المصطافين يوم السبت الماضي بشاطئ بالوما بعين حرودة ، وهم يشاهدون أحد الشبان يقوم بسحب جثة لشخص من مياه الشاطئ، كان قد غرق قبل يومين في منطقة معروفة لدى سكان بخطورتها، نظرا لتواجد أحد الأودية بها التي تقوم بسحب كل من علق وسطها إلى داخل البحر وهي معروفة ب ” الواد ” .
وحسب بعض التصريحات فإن الجثة تعود لمهاجر مغربي باسبانيا كان قد حل مؤخرا بالمغرب وحاول الإستمتاع بعطلته الصيفية ليقصد شاطئ بالوما دون أن يدرك أنه يقصد مصيره الأخير.
اترك تعليقاً