رغم أن مجموعة من القرائن والمعطيات أثبتت أن الضحية قد توفي في حاذثة سير بطريق توجد على مستوى جماعة بني يخلف بالمحمدية لا د مرتكبها بالفرار ، لكن الأم وزوجة الضحية تصران على أنه مات مقتولا في عملية تصفية حسابات مع بعض خصومه، وما زالتا تطالبان بتحقيقات معمقة.
اترك تعليقاً