مستشفى مولاي عبدالله أو بالأحرى مجزرة المحمدية حيث الإهمال والتسيب والفوضى والغياب عن العمل بدون مبرر للأطباء والممرضين مقابل الاشتغال في العيادات والمصحات الخاصة أمام صمت وتواطؤ الجهات الوصية وبعد الفضائح المتوالية في الفترة الأخيرة ،رفض طبيبة إجراء عملية جراحية لطفل كان يعاني من الزائدة الدودية أومصرانة زايدة مما اضطروالده للتوجه نحو مصحة خاصة لإنقاذ فلذه كبده من موت محقق لقدر الله ،اما الفضيحة الثانية فتتمثل في الإهمال الذي لقيه لاعب كرة القدم ، الذي أصيب بنزيف داخلي حاد وترك مهملا لمدة تسع ساعات بدون عناية إلى أن تم نقله للمستشفى الجامعي بالدار البيضاء حيث فارق الحياة ، المسألة الثالثة الاهمال الذي لقيه أربع فتيات بعد وفاتهن إثر حادثة مؤلمة بحيث تعرضن للإهمال نظرا للوضعية المأساوية والمزرية التي يتواجد عليها مستودع الموتى خصوصا والمستشفى بأكمله ،اليوم نتفاجأ بتلفيق تهمة لشاب رفق أمه المريضة للمستشفى فاتهمته طبيبة بالاعتداء وتم تحرير شهادة طبية من نفس المستشفى والمعروف لدى الخاص والعام بل لدى الأجهزة الأمنية بالمحمدية بأن هناك أطباء داخل هذا المستشفى يحررون شواهد مقابل الحصول على رشاوي أو في إطار تبادل المنافع والامتيازات ، يجب إذن عرض الطبيبة على خبرة طبية مضادة يجريها طبيب محلف خارج المحمدية .
تعليق واحد
azizmouhajir
مستشفى مولاي عبدالله أو بالأحرى مجزرة المحمدية حيث الإهمال والتسيب والفوضى والغياب عن العمل بدون مبرر للأطباء والممرضين مقابل الاشتغال في العيادات والمصحات الخاصة أمام صمت وتواطؤ الجهات الوصية وبعد الفضائح المتوالية في الفترة الأخيرة ،رفض طبيبة إجراء عملية جراحية لطفل كان يعاني من الزائدة الدودية أومصرانة زايدة مما اضطروالده للتوجه نحو مصحة خاصة لإنقاذ فلذه كبده من موت محقق لقدر الله ،اما الفضيحة الثانية فتتمثل في الإهمال الذي لقيه لاعب كرة القدم ، الذي أصيب بنزيف داخلي حاد وترك مهملا لمدة تسع ساعات بدون عناية إلى أن تم نقله للمستشفى الجامعي بالدار البيضاء حيث فارق الحياة ، المسألة الثالثة الاهمال الذي لقيه أربع فتيات بعد وفاتهن إثر حادثة مؤلمة بحيث تعرضن للإهمال نظرا للوضعية المأساوية والمزرية التي يتواجد عليها مستودع الموتى خصوصا والمستشفى بأكمله ،اليوم نتفاجأ بتلفيق تهمة لشاب رفق أمه المريضة للمستشفى فاتهمته طبيبة بالاعتداء وتم تحرير شهادة طبية من نفس المستشفى والمعروف لدى الخاص والعام بل لدى الأجهزة الأمنية بالمحمدية بأن هناك أطباء داخل هذا المستشفى يحررون شواهد مقابل الحصول على رشاوي أو في إطار تبادل المنافع والامتيازات ، يجب إذن عرض الطبيبة على خبرة طبية مضادة يجريها طبيب محلف خارج المحمدية .
اترك تعليقاً