رغم إعفاءه على رأس المقاطعة الرابعة بالمحمدية وإلحاقه بمقر عمالة المحمدية ، بسبب ضلوعه  وتورطه في عمليات نصب واحتيال ، والشطط في استعمال السلطة والإبتزاز، التي رفع في شأنها الركيك سعيد، ومحمد الغنامي شكايات للديوان الملكي ،  ووزير العدل،  ووزير الداخلية ،  ووالي جهة الدار البيضاء سطات، والمجلس الاستشاري لحقوق الإنسان ، ومؤسسة الوسيط، والمحكمة الابتدائية بالمحمدية ،   التي أنهى بها قاضي التحقيق الإستماع في جلسة خامسة للقائد المعفي من مهامه ومن  معه وإحالة ملف القضية على هيئة المحكمة، فقد علم موقع ” ميديا لايف ” أن فضيحة أخرى قد تكون في طريقها نحو الانفجار بعد مشاهدة  سيدة  وهي تتردد على مقر العمالة المحمدية  و في حالة عصبية  للبحث عن القائد السابق ،الذي  شوهد بدوره وهو يحاول إقناع هذه السيدة بعدم التردد على مقر العمالة ، والتي أسرت لبعض المقربين منها أنها مصممة على أخد حقها، وهذا الحق حسب قولهم قد   يكون وراءه  معاملة مالية بينهما لم تفض للنتيجة التي كانت ترجوها هذه السيدة.

من جانب آخر علم ” موقع ميديا لايف ” ، أن المسؤولين بالعمالة نزعوا من القائد السابق مفاتيح  سيارة المصلحة  وسلموها لقائد آخر ، ويبدو أن المصائب التي تلاحق القائد المعفى من مهامه أصبح تأتي تباعا في انتظار ما ستسفر عنه المحاكمة ، بعد الاعترافات المثيرة التي أدلى بها عون سلطة لقاضي التحقيق ، والتي فضح فيها كل الأفعال التي كان يقوم بها صحبة صديقه ( الوسيط ).

هـــــــام !! دير جيم او توصل باخر الاخبار الحصرية