بعد الضجة التي أثيرت إعلاميا حول ما بات يعرف بقضية ” بنت الكوميسير ” خرجت هذه الأخيرة في بث مباشر على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، نفت فيه ما نسب إليها من استخدام “الواسطة” للتحرك بكل حرية خلال فترة حظر التنقل الليلي.
وأوضحت “بنت الكوميسير” المدعوة منال القصيري، أنها هي التي أصبحت تعرف باسم “بنت الكوميسير” مشددة بأنها قررت الخروج لتوضيح ما حدث، لآن ما ينشر عنها غير صحيح ويتضمن معطيات غير دقيقة.
وقالت الفتاة المذكورة، إنها تمتلك رخصة للتنقل بحكم عملها في المطار، وبأنها تتنقل بشكل شبه يومي بين منطقتي النواصر وسطات وبأنها أصبحت “معروفة” عند السلطات والمصالح الأمنية.
وأشارت بالفعل أنها “ابنة كوميسير” لكنها لا تستخدم هذه الصفة، وعندما يتم إيقافها تتعاون مع رجال الأمن والسلطات العمومية وتقدم رخصة تنقلها بدعوى أنها تعمل في بعض الأحيان لساعات متأخرة من الليل.
اترك تعليقاً