محمد أجراي
فقدت الساحة الفنية الأمازيغية واحدا, من أبرز روادها منذ سبعينيات القرن الماضي, شعرا وغناء, حيث إنتقل إلى دار البقاء صباح يومه الثلاثاء, الرايس الحاج” احماد امنتاك” عن سن ناهز 80سنة, بعد مرض عضال ومعاناة طويلة معه دامت أزيد من 5سنوات دون أي التفاتة.
و كرس الراحل مسيرته الفنية باثراء الساحة الفنية الأمازيغية بالشعر والغناء مساهما, في الرقي بالأغنية الأمازيغية, في المحافل الوطنية والدولية رفقة رعيله أمثال المرحوم الدمسيري, رقية الدمسيرية, ببوكرنشاد, وكان الراحل فنانا في آلة” الرباب” .وسيوارى جثمان الراحل الثرى بعد ظهر اليوم, بمقبرة الدشيرة. إنا لله وإنا إليه راجعون, وتغمد الفقيد بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته.
اترك تعليقاً