وأوضحت لطيفة رأفت أنها قررت اللجوء إلى القضاء بعدما بلغ مستوى الإساءة إلى شخصها حدا لا يمكنها التزام الصمت حياله، رغم أنها التزمت الصمت ولم تشأ التعليق في مرحلة سابقة.

تقول “فوجئت يوم السبت الماضي بتداول إشاعات تتحدث عن تدهور وضعي الصحي ونقلي على وجه الاستعجال إلى المستشفى. وهو ما أزعجني وخلق حالة من الهلع والخوف لدى أفراد عائلتي وأصدقائي وجمهوري”.

وتؤكد لطيفة رأفت أنها بخير وعلى خير وتنعم بصحة جيدة، لافتة إلى أن ما تم ترويجه عبارة عن مونتاج لعدد من الفيديوهات المصورة سابقا، تم توظيفها في سياقات مختلفة تماما عن سياقها الأصلي.

تقول “أنا بصحة جيدة ولله الحمد ولا أساس لكل تلك الإشاعات من الصحة، ولذلك قمت بنشر تسجيل صوتي عبر حساباتي الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي وقناتي الرسمية على موقع “يوتيوب” في مرحلة أولى، ثم اتباع المسطرة القانونية التي تكفل لي ضمان حقي انطلاقا من كوني فنانة ومواطنة مغربية قبل كل شيء لأن القانون فوق الكل وأنا أمتثل للقانون”.