وكانت الهيئة القضائية قد خصصت جلستيها ليوم أمس الخميس ومابعدها للإستماع للشهود، الذين أكدوا مشاهدتهم للخادمة وهي تحمل آثار ضرب وكدمات الذين أجمعوا على كون المشغلة وزوجها كانوا يزعمون لهم أنهم مسؤولين في القضاء ، ومن بين الشهود جارة المشغلة وابنها الذي يشتغل بفيلا المشغلة ويملك مفاتيحها ، والذي أكد لهيئة المحكمة أنه رأى الخادمة مصابة عدة مرات ،الشيئ الذي جعله يطلب من المشغلة طلب حضور عائلتها إدا كانت المشغلة لم تعد راغبة في خدماتها ، لكن الأخيرة أخبرته أنها ضربتها لكونها سرقت بطاقة بنكية ،كما أوضح أن المشغلة أكدت له في إحدا الحوارت بينهما أنها تشتغبل ” قاضية تحقيق ” ، وبعد الإستماع لكافة الشهود المصرحين بالمحضر شرع دفاع الخادمة في تقديم مرافاعته.
اترك تعليقاً