تفاجئ العديد من المصطافين الذين كانوا يسبحون صباح يوم أمس السبت بشاطئ أولاد حميمون في الجانب التابع لبلدية عين حرودة ، عمالة المحمدية ، بضهور قطعة خشبية بعضها توجد بها مسامير صدئة تحيل أنها تعود لأحد مراكب أو زوارق الصيد ، وما زاد في شكوكهم هو ضهور شبه لباس بلاستيكي أصفر من النوع الذي يستعمله البحارة .
ولم يعرف لحد الآن سبب لفظ أمواج البحر لتلك القطع الخشبية ، هل الأمر يعود لغرق زورق أو مركب تقليدي للصيد في آعالي البحار ، أم أن الأمر مجرد متلاشيات تخلصت منها بعض البواخر التي تجوب البحار بين الدول .
اترك تعليقاً